جوانب من تراث الكرد في القرون المتأخرة
جوانب من تراث الكرد في القرون المتأخرة
Regular price
€14,99 EUR
Regular price
Sale price
€14,99 EUR
Unit price
/
per
يضم هذا الكتاب جوانب من تراث الكرد في العصور الممتدة من القرن الخامس عشر وحتى بدايات القرن العشرين، فالدراسة الأولى تتناول بالتحليل نصا جديدا يكشف عن سفارة مبكرة لأمير بلاد هكار الكردية الى مصر بهدف إقامة نوع من التحالف بين الكرد ومصر ضد التحديات الخارجية عهد ذاك. أما الدراسة الثانية فتختص بالمعالم الكردية في القاهرة العثمانية من المساجد والمدارس والتكايا وغيرها. بينما تتناول الدراسة الثالثة دور رواق الأكراد في الأزهر، وآثارهم المخطوطة في المكتبة الأزهرية.
وتتناول الدراسات الرابعة والخامسة والسادسة المخطوطات التي كتبها العلماء الكرد، واستقرت في خزائن الكتب في مصر، وفي بلاد الحرمين الشريفين وتتناول الدراسة السابعة تاريخ اول مطبعة حملت اسم کردستان، في القاهرة، وقد قامت هذه المطبعة الرائدة بطبع عدد كبير من الكتب وجد انتشارا واسعا في أوائل القرن العشرين. وتكشف الدراسة الثامنة عن نصوص مهمة كتبها أصلا بالكلدانية، شهود عيان، من شانها أن تضيف معلومات ذات شأن عن تاريخ كردستان، منها تفاصيل الصراعات بين ابناء البيت المالك في بهدينان، وحملات أمير سوران محمد باشا ميرکور، وغير ذلك. أما الدراسة التاسعة فهي تتناول بالعرض والتحليل وصف مدينة عقرة كما ورد في رحلة فريدة قام بها في القرن الثاني عشر الهجري، رحالة كردي، هو طه الباليساني. وقد جاء وصقه المدينة عقره مهما وفريدة في بابه. وتتناول الدراسة العاشرة تلك النهضة الصناعية التي شهدتها إمارة سوران في عهد أميرها محمد باشا، وتتمثل بإنشائه المصانع اللازمة لانتاج المدافع الثقيلة في عاصمته رواندوز، ويكشف ما تبقى من هذه المدافع عن التطور المدهش الذي بلغته صناعة التعدين والصهر والصب في کردستان في اوائل القرن التاسع عشر وتاتي آخر دراسة في هذا الكتاب لتتناول الفصل الأخير لممتلكات اليابانيين من الأراضي في بغداد وجوارها، وهي قضية معقدة انتهت بمصادرة تلك الممتلكات لصالح الأسرة المالكة حيث شيدت عليها القصور الملكية الرحاب والزهور والحارثية، فكان أن شهد سكان هذه القصور كلهم، مصارعهم على التتابع في حوادث مآساوية.
وتتناول الدراسات الرابعة والخامسة والسادسة المخطوطات التي كتبها العلماء الكرد، واستقرت في خزائن الكتب في مصر، وفي بلاد الحرمين الشريفين وتتناول الدراسة السابعة تاريخ اول مطبعة حملت اسم کردستان، في القاهرة، وقد قامت هذه المطبعة الرائدة بطبع عدد كبير من الكتب وجد انتشارا واسعا في أوائل القرن العشرين. وتكشف الدراسة الثامنة عن نصوص مهمة كتبها أصلا بالكلدانية، شهود عيان، من شانها أن تضيف معلومات ذات شأن عن تاريخ كردستان، منها تفاصيل الصراعات بين ابناء البيت المالك في بهدينان، وحملات أمير سوران محمد باشا ميرکور، وغير ذلك. أما الدراسة التاسعة فهي تتناول بالعرض والتحليل وصف مدينة عقرة كما ورد في رحلة فريدة قام بها في القرن الثاني عشر الهجري، رحالة كردي، هو طه الباليساني. وقد جاء وصقه المدينة عقره مهما وفريدة في بابه. وتتناول الدراسة العاشرة تلك النهضة الصناعية التي شهدتها إمارة سوران في عهد أميرها محمد باشا، وتتمثل بإنشائه المصانع اللازمة لانتاج المدافع الثقيلة في عاصمته رواندوز، ويكشف ما تبقى من هذه المدافع عن التطور المدهش الذي بلغته صناعة التعدين والصهر والصب في کردستان في اوائل القرن التاسع عشر وتاتي آخر دراسة في هذا الكتاب لتتناول الفصل الأخير لممتلكات اليابانيين من الأراضي في بغداد وجوارها، وهي قضية معقدة انتهت بمصادرة تلك الممتلكات لصالح الأسرة المالكة حيث شيدت عليها القصور الملكية الرحاب والزهور والحارثية، فكان أن شهد سكان هذه القصور كلهم، مصارعهم على التتابع في حوادث مآساوية.