أصول الدافع الجنسي

موضوع الجنس في مناسبات ماضية ثلاث : في روايتي «طقوس في الظلام». وفي فصل من كتاب «القوة على الحلم» وفي مقال «دراسة في جريمة القتل» الذي قدمت به مؤلفي المسمى «موسوعة جريمة القتل». قد يتساءل البعض: لماذا الوجودية الجديدة؟ وما هو عيب الوجودية القديمة؟ الجواب هو أن الوجودية القديمة قد ماتت منذ زمن قريب وعلى وجه التقريب في عام ۱۹۵۰ ، وينبغي اعتبارها مندثرة مثل رومانسية القرن التاسع عشر وسأحاول قبل نهاية هذا الكتاب أن أبين لما أعتبر الجنس مدخلا إلى وجودية جديدة.